الاسم بالكامل بكر محمد السيد محمد ابو جبل
المحافظة الجيزة
النوع ذكر
المهنة مدرس
نوع الانتهاك الإعدام
تاريخ الانتهاك 08/06/2019
مكان الانتهاك المحكمة
رقم القضيه خلية اوسيم
تاريخ الحكم 19/02/2018
الحكم إعدام نهائي

انتهاكات آخري

نوع الانتهاك الإهمال الطبي
تاريخ الانتهاك 19/02/2018
مكان الانتهاك سجن وادي النطرون
  

ملاحظات

قضت محكمة النقض، اليوم السبت 8 يونيو، بقبول طعون المتهمين المحكوم عليهم بالإعدام والسجن المشدد في القضية المعروفة إعلاميًا بـ"خلية أوسيم". وأيدت المحكمة الإعدام بحق المتهم "بكر أبو جبل"، وخففت حكمًا من الإعدام للسجن 15 سنة لمتهم آخر، كما استبدلت عقوبة السجن 15 سنة لـ10 سنوات لاثنين آخرين، إضافة إلى تأييد السجن 15 سنة لـ12 متهمًا
ووجهت النيابة للمتهمين، وعددهم 30، تهم تأسيس وإدارة خلية تهدف لتعطيل الدستور والقانون وتهدف للاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة وتهديد رجال الضبط القضائى مستخدمةً فى ذلك العنف والإرهاب . كما اتهمت النيابة المتهمين بالمشاركة فى التظاهر والتحريض عليه بمخالفة القانون ودون الحصول على ترخيص، كما اتهمت المتهمين الثامن والتاسع بحيازة الأسلحة والذخيرة ومحاولة إشعال النار فى محول كهربائى والذى لم يتم لسبب لا دخل لهم به.

The Court of Cassation ruled on Saturday (June 8th) to accept the appeals of the defendants sentenced to death and the aggravated imprisonment in the case known as a media "cell of miracles". The court upheld the death sentence of the accused, "Bakr Abu Jabal", and commuted the death sentence to 15 years imprisonment for another accused. The court also replaced the sentence of 15 years for 10 years for two others, in addition to supporting 15 years imprisonment for 12 accused
The prosecution has charged the accused with 30 counts of establishing and directing a cell aimed at disrupting the constitution and the law aimed at attacking public and private property and threatening judicial officials using violence and terrorism. The prosecution also accused the defendants of participating in the demonstration and incitement to the violation of the law without obtaining a license, and accused the eighth and ninth defendants of possession of weapons and ammunition and try to set fire to an electrical transformer, which was not done for no reason to them.

Yargıtay 8 Haziran Cumartesi günü, sanıkların ölüm cezasına itirazlarını ve medyada "mucizeler hücresi" olarak bilinen davada ağırlaştırılmış hapis cezasını kabul etmesine karar verdi. Mahkeme, sanık "Bakr Abu Jabal" ın ölüm cezasını onamıştır ve ölüm cezasını başka bir suçlu için 15 yıl hapis cezasına çarptırmıştır Mahkeme, 12 yıl boyunca 15 yıl hapis cezasına destek vermenin yanı sıra, iki yıl boyunca 15 yıl 15 yıl hapis cezasının yerini almıştır.
Savcılık, sanığın 30 anayasa ile anayasa ve kamu ve özel mülkiyete saldırmaya ve hukuk ve resmi makam görevlilerini şiddet ve terör kullanarak tehdit etmeye yönelik bir hücrenin kurulması ve yönlendirilmesiyle suçlandı. Savcılık ayrıca, sanıkları gösteriye katılmaya ve ruhsat ihlaline teşvik etmeye teşvik etmekle suçladı ve sekizinci ve dokuzuncu silahları ve mühimmatı bulunan sanıkları suçladı ve kendileri için sebepsiz yere yapılmamış elektrik transformatörüne ateş yakmaya çalıştı.

كانت  محكمة جنايات الجيزة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة،  يوم الإثنين19/2/2018،قد عاقبت  4 متهمين في القضية المعروفة بـ"خلية أوسيم"، بالإعدام شنقًا، بعدما تم الاستطلاع رأي المفتي بشأن إعدامهم.
وجاءت أسماء المعاقبين بالإعدام حضوريًا، علي بكر محمد السيد محمد أبو جبل، وأحمد خالد عبد المحسن، وغيابيًا على، وعمر محمد على، وعمر محمود جمعة.
كما قضت المحكمة على 14 متهمًا أخرين حضوريًا، بالسجن المشدد 15 سنة، وهم محمد فوزي عبد العاطي، وياسر عبد الناصر، ومحمد كامل الشاهد، وأحمد حسن علي، وأحمد خالد، ومحمود خالد، وعبد الرحمن خالد عبد المحسن، ومنصور السيد منصور، وأسامة السيد عباس، وخالد أحمد عبد الحميد، وأمين طلعت حسنين، وحسين محمد علي الزيني، ومصطفى عبد الباسط، ومحمود كمال.

كما عاقبت المحكمة غيابيًا 12 متهمًا بالمؤبد، وهم مجدي محمد مصطفى، ومحمد عبد التواب حسين، وأمين رحيم غراب، إسلام على الشاهد، ومحمد علي عبداللاه، وأحمد حسن عبد اللاه، ومحمد علي أمين عبداللاه، محمود الساندوينى، محمد حسام عشوش "ميدو حسام" وعلي أمين سليمان، وأحمد حمزاوي محمد، أحمد سعيد عباس.
صدر الحكم برئاسة المستشار شعبان الشامي، وعضوية المستشارين محمد كامل عبد الستار، وأسامة عبد الظاهر، وسكرتارية أيمن القاضي، وأحمد رضا.
وكانت النيابة العامة قد نسبت للمتهمين قيامهم بتأسيس وإدارة خلية إرهابية تهدف لتعطيل الدستور والقانون وتهدف للاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة وتهديد رجال الضبط القضائي مستخدمةً في ذلك العنف والإرهاب.
واتهمتهم النيابة بالمشاركة في التظاهر والتحريض عليه بمخالفة القانون ودون الحصول على ترخيص، ووجهت للمتهمين الثامن والتاسع تهم حيازة الأسلحة والذخيرة ومحاولة إشعال النار في محول كهربائي والذي لم يتم لسبب لا دخل لهم به، بالإضافة إلى أنهم قاموا بتهديد المجني عليهم أهالي منطقة "أوسيم" عبر زرع عبوة هيكلية أمام "مجلس المدينة" فضلًا عن اتهام المتهمين السابع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر بوضع عبوة مماثلة أمام مبنى شركة الكهرباء بالمنطقة.
واستهداف منزل المستشار فتحي البيومي، على خلفية حكم البراءة الذي شارك في إصداره لوزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي حيث قاموا بوضع عبوة ناسفة أمام مقر إقامة القاضي في التوقيت الذي أيقنوا تواجده بالمنزل خلله إلا أنه لم ينجح مخططهم لعدم وصول تأثير الانفجار إلى داخل المنزل.

تحديث:

بتاريخ 21/7/2018دخل المعتقل /بكر محمد عبدالسيد أبو جبل -مدرس-، في إضراب عن الطعام، وذلك احتجاجا على الانتهاكات التي يتعرض لها بمقر احتجازه بسجن 430 وادي النطرون .

ويشكو بكر من الإهمال الطبي الذي يتعرض له، حيث يعاني من فقرات متحركة في الظهر أدى إلى فقدان البصر في العين اليمنه (من آثار التعذيب)، بالإضافة لقطع في الرباط الهلالي في الركبه ومن كتر المسكنات أحدثت قرحة في المعدة، ويعتمد في تحركه على عكاز، وقامت إدارة السجن بسحبه منه مؤخرا.

فيديو مرفق

جنايات القاهرة تصدر احكام الاعدام في خلية اوسيم