الاسم بالكامل حمدي مختار علي - الزعيم
المحافظة القاهرة
النوع ذكر
المهنة صحفي
نوع الانتهاك انتهاكات داخل السجن
تاريخ الانتهاك 22/05/2018
مكان الانتهاك سجن العقرب
رقم القضيه 15060 لسنه 2016- القضية 955 لسنة 2021
رقم القضيه 26/09/2016

انتهاكات آخري

نوع الانتهاك انتهاكات لحرية التعبير والصحافة
تاريخ الانتهاك 22/05/2018
مكان الانتهاك سجن العقرب
نوع الانتهاك احكام
تاريخ الانتهاك 31/07/2018
مكان الانتهاك المحكمة
نوع الانتهاك الإختفاء القسري
تاريخ الانتهاك 05/01/2021
مكان الانتهاك المنزل
  

ملاحظات

الزعيم يرفض مبادرة وقف العنق

ورد لنا قيام إدارة سجون طرة بنقل الصحفي "حمدي الزعيم، أمس الثلاثاء 22 مايو 2018، من سجن التحقيق إلى سجن شديد الحراسة 2 -الشهير بالعقرب-، بعد رفضه التوقيع على وثيقة "غير قانونية" بمسمى "مباردة نبذ العنف" التي يرعاها جهاز الأمن الوطني ويحاول إجبار المعتقلين على التوقيع عليها.

وبحسب زوجته فإن المبادرة عُرضت عليه قبل ثلاثة أشهر، واستمرت محاولات إقناعه بالتوقيع عليها، إلا أنه رفض.

وعلمت زوجة «الزعيم» بالخبر عن طريق أسرة مسجون آخر، كانت في زيارة له أمس، الثلاثاء. وقالت إنها توجهت اليوم، الأربعاء، لزيارته في «العقرب» وأكدت إدارة السجن وجوده غير أنها لم تسمح لها بزيارته بدعوى أن الزيارة ممنوعة عنه. وطلبت إدارة «العقرب» من أمل السؤال عن إمكانية الزيارة مرة أخرى بعد أسبوعين.

كانت الشرطة ألقت القبض على «الزعيم»، الذي عمل مراسلًا لصحيفة «الحياة» ووكالة «بلدي» الإخبارية، مع صحفيين آخرين، بمحيط نقابة الصحفيين في وسط البلد، يوم 26 سبتمبر 2016، أثناء تصويرهم لتقرير صحفي، قبل أن يُقادوا إلى قسم شرطة قصر النيل. وقالت مؤسسة حرية الفكر والتعبير إن الصحفيين الثلاث تعرضوا للاعتداء البدني ومُنعوا من التواصل مع محاميهم وقتها، وذلك قبل عرضهم على النيابة التي أمرت بحبسهم 15 يومًا على ذمة التحقيقات.

ووجهت النيابة للصحفيين الثلاث اتهامات بـ «الانضمام لجماعة إرهابية» و«الترويج لأخبار كاذبة» و«الإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي» و«الدعوة للتظاهر دون ترخيص».

وفي 10 يناير 2017، أحالت نيابة وسط القاهرة القضية إلى نيابة أمن الدولة لاستكمال التحقيقات بها، واستمر حبس الصحفيين احتياطيًا لمدة 19 شهرًا حتى الآن، دون إحالتهم للمحاكمة.

وفي 29 أبريل الماضي قررت الدائرة 167 جنايات القاهرة، إخلاء سبيل الصحفيين الثلاث بتدابير احترازية، ثم في اليوم التالي 30 أبريل قبلت الدائرة 15 جنايات القاهرة، استئناف النيابة على قرار الإخلاء، كما أمرت باستمرار حبسهم 45 يومًا.

حبس الزعيم 3 سنوات في قضية صحفيي المشرحة

تحديث:31 يوليو 2018

قضت محكمة جنح السيدة زينب أمس، الثلاثاء 31 يوليو 2018، بتأييد حبس الصحفي بجريدة «الحياة» حمدي الزعيم، لمدة ثلاث سنوات، في قضية «صحفيين المشرحة».

والقضية تعود إلى 1 يوليو 2015، حين قبض على الزعيم أثناء تغطيته لاستلام أهالي عدد من قيادات اﻹخوان لجثث ذويهم من مشرحة زينهم، بعد مقتلهم أثناء مداهمة أمنية.

وبحسب الرواية الرسمية للحادث، «وردت معلومات لجهاز الأمن الوطني عن اجتماع قادم لقادة عمليات نوعية يخططون لشن سلسلة من الهجمات التخريبية بهدف تعطيل الدولة، وعلى إثر ذلك، داهمت القوات الأمنية موقع اجتماعهم، حيث بادر هؤلاء القيادات بمهاجمة القوات الأمنية مما دفعهم للرد عليهم بمعركة بالأسلحة النارية انتهت بموتهم».

الزعيم ذهب لمباشرة عمله بتغطية ذهاب الأهالي لمشرحة زينهم لاستلام جثث ذويهم، إلا أنه حدثت مشادات كلامية بينه ومعه عدد من الصحفيين وبعض الضباط المكلفين بتأمين المشرحة، لعدم حمله تصريح بالتواجد أو كارنيه نقابة الصحفيين، وقُبض عليه.

وأُخلي سبيل حمدي، ثم أُلقي القبض عليه في سبتمبر 2016 أثناء تصويره تقرير متعلق بالحجاب في محيط نقابة الصحفيين مع الصحفي أسامة جابر، بحسب المحامي.

وفي أبريل 2018، قررت الدائرة 167 جنايات القاهرة إخلاء سبيل حمدي الزعيم والصحفي محمد حسن بتدابير احترازية والصحفي أسامة جابر بضمان محل إقامته .

إلا أن حمدي الزعيم فوجئ أثناء الإفراج عنه بوجود حكم غيابي عليه بثلاث سنوات، في قضية «صحفيين المشرحة»، ولم يكن يعلم أن القضية متداولة وتم إحالتها لمحكمة جنح السيدة زينب.

وقدم الزعيم استئناف على الحكم عقب علمه به، وأيدت المحكمة حكم حبسه ثلاث سنوات بالإضافة للغرامة 10 آلاف جنيه.

اعتقال الصحفي حمدي الزعيم مجددا

تحديث 5/1/2021: داهمت قوات أمن القاهرة في الثانية من صباح اليوم منزل المصور الصحفى حمدى مختار والشهير بحمدى الزعيم واقتادته معصوب العينين ، مكبل اليدين إلي الخلف، الى جهة غير معلومة
وقد انكر قسم شرطة الاميرية - الواقع في دائرته محل إقامة الزعيم - وجوده

قررت نيابة أمن الدولة يوم 16/1/2021 حبس الصحفي حمدي الزعيم 15 يوم احتياطيا على ذمة القضية 955 لسنة 2020