الاسم بالكامل محمد صلاح عبد العزيز
المحافظة الجيزة
النوع ذكر
المهنة صحفي
نوع الانتهاك انتهاكات لحرية التعبير والصحافة
تاريخ الانتهاك 23/08/2020
مكان الانتهاك
رقم القضيه 488 لسنة 2019 حصر امن دولة - 855 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا
رقم القضيه 26/11/2019

انتهاكات آخري

نوع الانتهاك القبض التعسفي
تاريخ الانتهاك 26/11/2019
مكان الانتهاك من الكافتريا
نوع الانتهاك القبض التعسفي
تاريخ الانتهاك 23/08/2020
مكان الانتهاك
نوع الانتهاك التعذیب
تاريخ الانتهاك 07/01/2021
مكان الانتهاك
  

ملاحظات

تدوير الصحفي محمد صلاح في قضية جديدة بعد اخلاء سبيله منذ شهر ولم يتم الإفراج عنه حتى تم عرضه يوم 23/8/2020 على النيابة على ذمة قضية جديدة ، وقررت النيابة حبسه 15 يوم علي ذمة التحقيقات في القضية رقم 855 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا.

في 26 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، اعتقل أفراد من الشرطة، يرتدون ملابس مدنية، الصحفيين: سلافة مجدي، وحسام السيد، ومحمد صلاح، من أحد المقاهي بالدقي في القاهرة، وصادروا هواتفهم وسيارة سلافة. وأمرت نيابة أمن الدولة، في اليوم التالي، بحبس سلافة ومحمد، إلى حين انتهاء التحقيقات في القضية رقم 488 لسنة 2019 بشأن تهمتين موجهتين إليهما بـ"الانضمام إلى جماعة إرهابية" و"نشر أخبار كاذبة"، بينما اتُهم حسام بـ"العضوية في جماعة إرهابية". وتعدى أفراد قطاع الأمن الوطني على سلافة بالضرب على ذراعها وجانبها اليُمنيَين، أثناء احتجازها، حينما رفضت السماح لهم بتفحص هاتفها. وأمرت النيابة بتجديد حبس الثلاثة لمدة 15 يومًا إلى حين انتهاء التحقيقات.

تحديث 10 يناير 2021: أصدرت أسرة الصحفي محمد صلاح بياناً ذكرت فيه أنه و 13 معتقلاً آخرين قبل 3 أيام تعرضوا للتعذيب بقسم شرطة دار السلام بالقاهرة حيث قام افراد من قوة القسم بالتعدي عليهم بالضرب والتعذيب و تجريدهم من ملابسهم واغطيتهم و إغراق الزنزانه بالمياه.
وانقطاع كل سبل التواصل به مع رفض القسم بقيام اسرته بزيارته مما يزيد من قلق الاسرة على صحته وحياته
والاطمئنان عليه.وقد تقدم محامي صلاح ببلاغ للنائب العام -يحمل رقم 1195 لسنة 2021- ضد مأمور قسم شرطة دار السلام، مطالبين بنقل الصحفي من القسم حرصًا على حياته. وتضمن البلاغ وقائع منع الزيارة عن صلاح، ومنع إدخال الملابس والطعام وأدوات المعيشة، وأيضًا واقعة التعدي عليه داخل القسم، وهي الوقائع التي طالب البلاغ بفتح تحقيق بخصوصها

 

Journalist Mohamed Salah rotated in a new case after he was released a month ago, and he was not released until he was presented on 8/23/2020 to the prosecution pending a new case, and the prosecution decided to imprison him for 15 days pending investigations.

On November 26, 2019, plainclothes police arrested the journalists: Sulafa Majdi, Hussam Al-Sayed, and Mohamed Salah, from a cafe in Dokki in Cairo, and confiscated their phones and a Sulafa car. On the following day, the State Security Prosecution ordered the imprisonment of Sulafa and Muhammad, pending the conclusion of investigations into two charges against them of "joining a terrorist group" and "spreading false news," while Hussam was charged with "membership in a terrorist group." During her detention, National Security Force personnel beat Sulafa on the arm and right side, when she refused to allow them to check her phone. The public prosecutor ordered the renewal of the three's detention for a period of 15 days until the end of the investigations.

Gazeteci Mohamed Salah, bir ay önce serbest bırakıldıktan sonra yeni bir davada dönüşümlü olarak döndü ve 8/23/2020 tarihinde yeni bir dava için savcılığa sunulana kadar serbest bırakılmadı ve savcılık, soruşturma süresince 15 gün hapis cezasına çarptırıldı.

26 Kasım 2019'da sivil polisler Kahire'deki Dokki'deki bir kafeden gazeteciler Sulafa Majdi, Hussam Al-Sayed ve Mohamed Salah'ı tutukladı ve telefonlarına ve bir Sulafa arabasına el koydu. Ertesi gün, Devlet Güvenlik Savcılığı Sulafa ve Muhammed'in "terörist gruba katılma" ve "yalan haber yayma" suçlamalarıyla ilgili soruşturma sonuçlanıncaya kadar hapse atılmasını emretti. Hussam ise "terörist gruba üye olmakla" suçlandı. Gözaltında tutulması sırasında, Ulusal Güvenlik Gücü personeli, Sulafa'nın telefonunu kontrol etmelerine izin vermeyi reddettiği için, Sulafa'yı kolundan ve sağından dövdü. Savcı, üç kişinin tutukluluğunun soruşturmaların bitimine kadar 15 gün süreyle yenilenmesine karar verdi.

صور