الاسم بالكامل | أنس حسني محمد طلعت محمود النجار |
المحافظة | الشرقية |
السن | تحت 18 عام |
النوع | ذكر |
المهنة | طالب |
نوع الانتهاك | القبض التعسفي |
تاريخ الانتهاك | 14/09/2020 |
مكان الانتهاك | النيابة |
رقم القضيه | 580 لسنة 2021 |
رقم القضيه | 23/10/2014 |
الحكم | براءه |
قررت نيابة العاشر من رمضان يوم 14/9/2020 تدوير كلا من :- 1 - أنس حسنى النجار وذلك بعد تنفيذه حكما بالسجن 6 سنوات 2- محمد أحمد عبدالهادى محمد- بعد الحكم ببرائته في 23/8/2020 بمحكمة جنح العاشر 3- شوقى حمدى شوقى أبووردة- بعد إخلاء سبيله بكفالة بجلسة 27/7/2020 وقررت حبسهم 15 يوم على ذمة التحقيقات
تحديث:
بتاريخ 23/10/2014 اعتقلت قوات الامن الشرقية -أنس حسني محمد طلعت محمود النجار - 17 عام(من مواليد مارس 1997) طالب بالصف الثاني الثانوي، ، من مركز بلبيس بمحافظة الشرقية، واتهمه في القضية رقم 3485 وقد حصل علي حكم بالبراءه بتاريخ 10/8/2015.
وأثناء إنهاء إجراءات الإفراج فوجئ بأنه قد صدر عليه حكما بالسجن 15 سنة غيابيا في القضية العسكرية رقم 84/37 كلي الاسماعيلية .
وبإعادة الإجراءات أمام القضاء العسكري تم تخفيف الحكم عليه بالحبس لخمس سنوات وغرامة مالية،
، بتاريخ 10/8/2020 أنهي مدة العقوبة -ولم يتم احتساب فترة الحبس الاحتياطي في القضية السابقة من مدة الحكم في القضية العسكرية-.
في 15/8/2020 تم ترحيل أنس إلى قسم ثان العاشر من رمضان تمهيدا لإتمام إجراءات الإفراج عنه، وظل محبوس لمدة ثلاثة أشهر مصاريف بسبب عدم سداده الغرامة المقضى بها.
بأنتهاء مدة المصاريف طلبوا منه ارتداء ملابسه المدنية وتم عرضه على النيابة, ليتم تدويره في قضية جديدة برقم 950 لسنة 2020 وفي 29/11/2020 - بدعوي القبض عليه من مظاهرات في نفس يوم العرض على النيابة-حصل على حكم بالبراءة جنح أمن الدولة طوارئ العاشر فى هذه القضية.
ثم أعيد تدويره على ذمة القضية رقم 20 لسنة 2021 وفى يوم 7/3/2021 حصل علي حكم بالبراءة.
في 6/4/2021 أعيد تدويره على ذمة القضية رقم 580 لسنة 2021 وحكم عليه فيها بالسجن لمدة عام، أنتهت مدة العقوبة وما زال أنس معتقلاً دون سند قانوني رغم تدهور حالته الصحية.
حيث تم نقله منذ عام إلى مستشفى التأمين الصحي بالعاشرمن رمضان إثر تعرضه لنوبة من التشنجات داخل الحجز، وطلب الأطباء استمراره في المستشفى لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة، وأكد التقرير الطبي ضرورة تحويله إلى مستشفى بلبيس لعمل أشعة مقطعية على المخ والصدر، وعرضه على طبيب مختص بالمخ والأعصاب، إلا أن الأمن الوطني رفض وأعيد مرة أخرى إلى محبسه.