مقدمة 
انتهاكات جسيمة، وحريات مك بلة، ذلك هو شعار الشهور الث ثة ا ولي من عام 2018، ولذلك لم يكن عزوف الشعب المصري – وخاصة الشباب - عن المشاركة في "ا نتخابات الرئاسية" با مر المستغرب، ذلك لقناعة راسخة بعدم جدّيتها، وقد مُورست في سبيل حشد المواطنين للمشاركة

انتهاكات غير مسبوقة، وعلى أوسع نطاق، حتى طالت القواعد الث ثة ي عملية انتخابية
فأما عن المرشحين:

فقد تم اعتقال كل من أعلن عزمه على الترشح بنفسه أو ترشيح غيره ـ الفريق عنان - العقيد قنصوة - المستشار هشام جنينة - الدكتور أبو الفتوح.
وأما عن الناخبين:

فقد - وثقت منظمة نجدة لحقوق ا نسان – بالمستندات والمقاطع المصورة - صدور تعليمات من النظام لموظفي الدولة بإلزامية المشاركة في "ا نتخابات"، وربطت الحوافز والمكافأت والجزاءات بتلك المشاركة.

- ربط حصول الط ب على درجات أعمال السنة بالمشاركة في"ا نتخابات" ومنح المشارك 10 درجات إضافية.

- ربط توفير المرافق - مياه وكهرباء وصرف صحي – للمواطنين بالقري، بالمشاركة في "ا نتخابات" حسب تصريح محافظ البحيرة. وغيرها الكثير من ا نتهاكات.

وأما عن القوانين المنظمة للعملية ا نتخابية: فلم يبق منها شيء لم ينتهك.

الناشر

منظمة نجدة لحقوق الإ نسان

مرفق التقرير

تقرير نجدة ربع سنوي مارس 2018.pdf

فيديو مرفق

حديث تليفزيوني للمسئول عن منظمة نجدة